الشغف مقابل الربحية
صفحة 1 من اصل 1
الشغف مقابل الربحية
الشغف مقابل الربحية
إن الشغف بما تقوم به هو حافز كبير إذا كان مبنياً على المنطق،
وإذا كانت الفكرة قابلة للتنفيذ فعلى صاحب المشروع أن يسعى خلف شغفه، فذلك سيكون الحافز الرئيسي الذي يضمن استمرارهم خلال الأوقات الصعبة.
أما إذا كان السوق يقول لك أن فكرة المشروع غير مجدية أوغير مربحة فربما يكون قد حان الوقت لتغيير فكرتك أو تعديلها على الأقل.
تقييم المخاطر
إن السوق هو الحكم النهائي الذي لا يرحم. يجب أن تلبي فكرة المشروع احتياجات العملاء، فكثيراً ما فشلت العديد من المنتجات في تلبية متطلبات السوق.
بعض أسباب الفشل تشمل:
• عدم القيام بأبحاث السوق على المنتج أو السوق نفسه.
• تم استخدام معظم الميزانية لتصنيع المنتج مما أثر على ميزانية تسويقه وإطلاقه وبيعه.
• أن يكون المنتج مثير للاهتمام لكنه لا يباع في السوق المناسب.
• عدم قدرة المشتري على ملاحظة المزايا الرئيسية للمنتج وما يميزه عن المنتجات المنافسة. وإذا كان المنتج يطرح فئة جديدة، فيجب تثقيف المستهلكين أو العملاء بشكل كبير قبل أن يقتنعوا بشراء المنتج.
• أن فريق المبيعات لا يؤمن بالمنتج الذي يبيعه وبالتالي يفقد ثقته والتزامه ببيعه.
• عدم وضوح الجمهور المستهدف مما يؤدي إلى عدم تركيز الحملة التسويقية.
• أن تأخذ عملية التوزيع وقتا أطول مما كان متوقعاً أو أن يتأخر توفر المنتج في السوق بعد إطلاقه.
• عدم تثقيف قنوات البيع حول المنتج مما يؤخر عرضها على رفوف المحلات.
• أن يفتقر المنتج لاختبار رسمي مستقل يدعم المواصفات.
• تطوير الحملة التسويقية
من قبل الشركة المصنعة نفسها مما يؤدي إلى افتقاره للموضوعية.
• عدم اختبار المنتج من قبل المستهلك،
وبالتالي فإن الشركة المصنعة هي فقط من يؤمن بأهميته أو فوائده.
• الموقع الالكتروني
هو الوجهة الرئيسية لطلب المنتج ، ولكن وصف المنتج غير واضح والموقع لا يعمل بالشكل الصحيح.
وبالرغم من ذلك، على روّاد الأعمال ألا يخشوا الفشل.
وإذا قرأت السير الذاتية للعديد من أنجح رجال الأعمال اليوم فسوف تجد العديد من القصص التي تتحدث عن الفشل والنهوض من جديد.
ليس المهم أن تفشل ولكن ما يهم هو أن تنهض من جديد وأن تتعلم من هذه التجربة.
إن الشغف بما تقوم به هو حافز كبير إذا كان مبنياً على المنطق،
وإذا كانت الفكرة قابلة للتنفيذ فعلى صاحب المشروع أن يسعى خلف شغفه، فذلك سيكون الحافز الرئيسي الذي يضمن استمرارهم خلال الأوقات الصعبة.
أما إذا كان السوق يقول لك أن فكرة المشروع غير مجدية أوغير مربحة فربما يكون قد حان الوقت لتغيير فكرتك أو تعديلها على الأقل.
تقييم المخاطر
إن السوق هو الحكم النهائي الذي لا يرحم. يجب أن تلبي فكرة المشروع احتياجات العملاء، فكثيراً ما فشلت العديد من المنتجات في تلبية متطلبات السوق.
بعض أسباب الفشل تشمل:
• عدم القيام بأبحاث السوق على المنتج أو السوق نفسه.
• تم استخدام معظم الميزانية لتصنيع المنتج مما أثر على ميزانية تسويقه وإطلاقه وبيعه.
• أن يكون المنتج مثير للاهتمام لكنه لا يباع في السوق المناسب.
• عدم قدرة المشتري على ملاحظة المزايا الرئيسية للمنتج وما يميزه عن المنتجات المنافسة. وإذا كان المنتج يطرح فئة جديدة، فيجب تثقيف المستهلكين أو العملاء بشكل كبير قبل أن يقتنعوا بشراء المنتج.
• أن فريق المبيعات لا يؤمن بالمنتج الذي يبيعه وبالتالي يفقد ثقته والتزامه ببيعه.
• عدم وضوح الجمهور المستهدف مما يؤدي إلى عدم تركيز الحملة التسويقية.
• أن تأخذ عملية التوزيع وقتا أطول مما كان متوقعاً أو أن يتأخر توفر المنتج في السوق بعد إطلاقه.
• عدم تثقيف قنوات البيع حول المنتج مما يؤخر عرضها على رفوف المحلات.
• أن يفتقر المنتج لاختبار رسمي مستقل يدعم المواصفات.
• تطوير الحملة التسويقية
من قبل الشركة المصنعة نفسها مما يؤدي إلى افتقاره للموضوعية.
• عدم اختبار المنتج من قبل المستهلك،
وبالتالي فإن الشركة المصنعة هي فقط من يؤمن بأهميته أو فوائده.
• الموقع الالكتروني
هو الوجهة الرئيسية لطلب المنتج ، ولكن وصف المنتج غير واضح والموقع لا يعمل بالشكل الصحيح.
وبالرغم من ذلك، على روّاد الأعمال ألا يخشوا الفشل.
وإذا قرأت السير الذاتية للعديد من أنجح رجال الأعمال اليوم فسوف تجد العديد من القصص التي تتحدث عن الفشل والنهوض من جديد.
ليس المهم أن تفشل ولكن ما يهم هو أن تنهض من جديد وأن تتعلم من هذه التجربة.
Rawan- المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 03/05/2017
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى